السبت، 27 أغسطس 2011


كمْ أَشتاقُ لِتلكَ الأَماسي عِندما
كُنتُ أُنثاكَ الوَحيدةُ المُدللةُ التي تَسكنُ قَلبُكَ
كُنا وَحْدُنا أَنتَ وَأَنا لآ غْيرُنا !!!
ثُمَ هَطلَ مَطرٌ رُمادي أَزالَ وُجودي وَمَحا مَلآمحي
منْ جَنائنِ قَلبُكَ... فَرَحلتَ وَمَعكَ رَحَلَ قَلبي !!!!
يَتْبَعُ ظِلَ أَنْفاسُكَ...
يا بَقايا عُمري!!!!!المـها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق