أَيها المُتقاطرُ منْ مِدادِ مَشاعري في كُلِ حينٍ
لَقدْ حَمّلتَ قَلبي مالآ طاقةَ لهُ بهِ وَعَبِثتَ
بأَرضِ روحي فَتحولتْ الى بورٍ بِرحيلِكَ الغادرِ
وَبَقيتْ الأَرضُ كَما هي بِفصولها المُتعاقبةِ
وَاستَمرتْ بِدورانها وَاستَمرتْ المـها في بَحثِها
الأَزليُ عَنْكَ!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق