سأهجرُ حُزني الى ربيعِ قلبكِ وأقطفُ منْ رياحينهِ وأُغرقُ في رحيقِ نبضكَ
وأرتشفُ نبيذُ عشقكَ يا منْ تقدسَ قلبي بحبكَ
وبتُ ساجدةً في محرابِ عشقكَ بين َ ترانيمِ حرفكَ وأهازيجِ شموعكَ
وعلى جدران ِ قلبي في كلِ ليلةٍ أسطرُ حروفَ اسمكَ
ويسكبني خيالي اشتياقاً لعلي أُلامسَ أُفقَ شوقكَ
أُحبكَ يا منْ مسحتَ بدفئ شفتيكَ دموعي وأسكنتني بين الضلوعِ
أتلاشى سحراً حينَ تلامسني يداكَ وأغفو على صدركَ
وعندها أذوب بهمسكَ وعطرِ أنفاسكَ
وتتقاطرُ أنفاسي على أنغامِ شوقكَ
فأنا بك متيمةُ .......... حدَ الجنونِ
هذه قصيدةُ حبي نسجتها بحروفٍ تعشقكَ وكلماتٍ تقدسكَ
وتعطر َ جسدي بآهاتٍ تقودني إلى جنةِ خلدكَ
فقدْ تضخمَ قلبي ..حدَ البذخِ بحبكَ وتساقطتْ حروفُ بوحي في السماءِ
وعلى الرمالِ ووشِمتْ على جسدي تجددُ عهدي ووعدي لكَ
حبيبي.. لتعلم أنني لم أخترْ محبتكَ ولكنَ الله أنزلها في قلبي
لذا لنْ يمنعَ تدفقها شخصٌ أو ظرفٌ
وامتزجتْ نبضاتُ حبنا وتمازجت أرواحنا بقبلاتنا وآهاتنا
فأنا وأنتَ عشقٌ خالدٌ ..... حدَ النقاءِ
فكم تضنيني أيامَ بُعدكَ وأسكبُ دمعي وأشعرُ أنَ هذه الدموعَ تملأُ
فضاء حيرتي وتسدُ فراغَ الأجوبةِ لأسئلتي وتعربُ جُملاً يصعبُ علىّ تشكيلها
كم أفتقدكَ حبيبي .. أينَ أنتَ لترى شوقي إليكَ وقدْ ألهبَ مقلةَ العشقِ
لترى قلبي يكادُ أنْ يطيرَ منْ بينَ أضلعي ليحطَ في بساتينَ نبضكَ
يعزفُ على أوتارِ قلبكَ سمفونيةَ حبٍ أزليٍ لن يفقهَ ترانيمهُ إلا عاشقٍ رشفَ منْ نهرَ الحبِ
وبعمقِ المسافةِ التي تفصلني عن أنفاسكَ أُحبكَ أُحبكَ أُحبكَ ...بترفٍ لا نهائي
أُحبكَ.... بحروفٍ أوشِمها على صدري
أُحبكَ.... أبصمها بنبضاتٍ من قلبي
سأنتظركَ حتى تأتي وتثيرَ أُنوثتي بأنفاسكَ الطاغيةِ
تعالَ حبيبي لأغفوَ على صدركَ فتبعثرني بشفاهِ الشوقِ .... حدَ الارتواءِ
واهمسْ لقلبي .. أُحبكِ أُحبكِ ... لكي أذوبَ في أحضانكَ ...فروحي تعشقكَ
وأنا احتاجكَ بكلِ جبروتي وشموخي وجنوني!!!
فأنا بكلِ اللغاتِ أُحبكَ يا قمةَ اشتياقي وعزائي في بعدكَ قصائدك التي أستأنسُ بمناجاتيها
هاأنا حبيبي أُترجمُ صبابتي إلى حروفٍ أنثرها على صفحاتٍ أثيريةٍ علها تصلكَ
وتأخذكَ الى حيث أنا بروحكَ بصوتكَ آآآهـ كم أشتاقُ لنبراتِ صوتكَ وزفراتِ قلبكَ عندما تنسكبُ في شراييني
ولا أعلمُ ما الذي يعتري روحي عندَ سماعِ همساتكَ هل هو شوقٌ أم فرحٌ أم لوعةُ الفقدِ!!
لا أعلمُ حقاً حبيبي لا أعلمُ!!!!
لا أعلمُ حبيبي سوى أنني أُحبكَ ....حدَ الجنونِ!!!
بربكَ!! كيفَ تمرُ الأيامَ عليكَ بعيداً عنْ قلبي ودفئ جسدي وحنانَ نبضي
كيفَ تشرقُ الشمسُ في سمائكَ بعيداً عنْ عيني!!
كيفَ تُناظرُ القمرَ في عتمةِ أُفولي !!!
أُحبكَ يا قطراتِ مطراً يطلُ علىّ بشفافيةٍ منْ عينِ السماءِ
أُحبكَ يا فرحةَ عمري ولحنَ حروفي التي لا أشعرُ بها إن لم تنبض بإسمكَ
حبيبي أقسمُ لكَ هنا ... أنني أهديكَ ما بقى من نبضاتِ عمري !!
وعلى ضفافِ شوقي سأنتظركَ!!
سأهجرُ حُزني الى ربيعِ قلبكِ وأقطفُ منْ رياحينهِ وأُغرقُ في رحيقِ نبضكَ
وأرتشفُ نبيذُ عشقكَ يا منْ تقدسَ قلبي بحبكَ
وبتُ ساجدةً في محرابِ عشقكَ بين َ ترانيمِ حرفكَ وأهازيجِ شموعكَ
وعلى جدران ِ قلبي في كلِ ليلةٍ أسطرُ حروفَ اسمكَ
ويسكبني خيالي اشتياقاً لعلي أُلامسَ أُفقَ شوقكَ
أُحبكَ يا منْ مسحتَ بدفئ شفتيكَ دموعي وأسكنتني بين الضلوعِ
أتلاشى سحراً حينَ تلامسني يداكَ وأغفو على صدركَ
وعندها أذوب بهمسكَ وعطرِ أنفاسكَ
وتتقاطرُ أنفاسي على أنغامِ شوقكَ
فأنا بك متيمةُ .......... حدَ الجنونِ
هذه قصيدةُ حبي نسجتها بحروفٍ تعشقكَ وكلماتٍ تقدسكَ
وتعطر َ جسدي بآهاتٍ تقودني إلى جنةِ خلدكَ
فقدْ تضخمَ قلبي ..حدَ البذخِ بحبكَ وتساقطتْ حروفُ بوحي في السماءِ
وعلى الرمالِ ووشِمتْ على جسدي تجددُ عهدي ووعدي لكَ
حبيبي.. لتعلم أنني لم أخترْ محبتكَ ولكنَ الله أنزلها في قلبي
لذا لنْ يمنعَ تدفقها شخصٌ أو ظرفٌ
وامتزجتْ نبضاتُ حبنا وتمازجت أرواحنا بقبلاتنا وآهاتنا
فأنا وأنتَ عشقٌ خالدٌ ..... حدَ النقاءِ
فكم تضنيني أيامَ بُعدكَ وأسكبُ دمعي وأشعرُ أنَ هذه الدموعَ تملأُ
فضاء حيرتي وتسدُ فراغَ الأجوبةِ لأسئلتي وتعربُ جُملاً يصعبُ علىّ تشكيلها
كم أفتقدكَ حبيبي .. أينَ أنتَ لترى شوقي إليكَ وقدْ ألهبَ مقلةَ العشقِ
لترى قلبي يكادُ أنْ يطيرَ منْ بينَ أضلعي ليحطَ في بساتينَ نبضكَ
يعزفُ على أوتارِ قلبكَ سمفونيةَ حبٍ أزليٍ لن يفقهَ ترانيمهُ إلا عاشقٍ رشفَ منْ نهرَ الحبِ
وبعمقِ المسافةِ التي تفصلني عن أنفاسكَ أُحبكَ أُحبكَ أُحبكَ ...بترفٍ لا نهائي
أُحبكَ.... بحروفٍ أوشِمها على صدري
أُحبكَ.... أبصمها بنبضاتٍ من قلبي
سأنتظركَ حتى تأتي وتثيرَ أُنوثتي بأنفاسكَ الطاغيةِ
تعالَ حبيبي لأغفوَ على صدركَ فتبعثرني بشفاهِ الشوقِ .... حدَ الارتواءِ
واهمسْ لقلبي .. أُحبكِ أُحبكِ ... لكي أذوبَ في أحضانكَ ...فروحي تعشقكَ
وأنا احتاجكَ بكلِ جبروتي وشموخي وجنوني!!!
فأنا بكلِ اللغاتِ أُحبكَ يا قمةَ اشتياقي وعزائي في بعدكَ قصائدك التي أستأنسُ بمناجاتيها
هاأنا حبيبي أُترجمُ صبابتي إلى حروفٍ أنثرها على صفحاتٍ أثيريةٍ علها تصلكَ
وتأخذكَ الى حيث أنا بروحكَ بصوتكَ آآآهـ كم أشتاقُ لنبراتِ صوتكَ وزفراتِ قلبكَ عندما تنسكبُ في شراييني
ولا أعلمُ ما الذي يعتري روحي عندَ سماعِ همساتكَ هل هو شوقٌ أم فرحٌ أم لوعةُ الفقدِ!!
لا أعلمُ حقاً حبيبي لا أعلمُ!!!!
لا أعلمُ حبيبي سوى أنني أُحبكَ ....حدَ الجنونِ!!!
بربكَ!! كيفَ تمرُ الأيامَ عليكَ بعيداً عنْ قلبي ودفئ جسدي وحنانَ نبضي
كيفَ تشرقُ الشمسُ في سمائكَ بعيداً عنْ عيني!!
كيفَ تُناظرُ القمرَ في عتمةِ أُفولي !!!
أُحبكَ يا قطراتِ مطراً يطلُ علىّ بشفافيةٍ منْ عينِ السماءِ
أُحبكَ يا فرحةَ عمري ولحنَ حروفي التي لا أشعرُ بها إن لم تنبض بإسمكَ
حبيبي أقسمُ لكَ هنا ... أنني أهديكَ ما بقى من نبضاتِ عمري !!
وعلى ضفافِ شوقي سأنتظركَ!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق