وَمَعَ تَسللِ أَولَ خُيوطِ الشمْسِ إلى نافِذَتي
مُعلنةٌ ميلادَ فجرٍ جديدٍ
أتحَررُ منْ عُبوديتكَ وأسْركَ
وأكْسرُ أغلالَ عِشقكَ
مُعلنةٌ ميلادَ فجرٍ جديدٍ
أتحَررُ منْ عُبوديتكَ وأسْركَ
وأكْسرُ أغلالَ عِشقكَ
لأنَكَ أصْبحتَ نوريَ في ظَلامِ ليلَتي
ونَبضيَ في ضِيقي وسِعتي
ونَبضيَ في ضِيقي وسِعتي
وها أنا أُكسرُ وأُحَطمُ لأُعاودَ الكَرةِ
أسيرةٌ لعِشقكَ في كُلِ ليلةٍ
أسيرةٌ لعِشقكَ في كُلِ ليلةٍ
لأجِدَ نَفْسي رَهينةً بينَ الخَطيئةِ
وأشواكَ ذُلٍ تَغرسُها في قَلبي
وأشواكَ ذُلٍ تَغرسُها في قَلبي
{...بإسمِ الحُبِ...}
وأَعودَ مُثقلةٌ بهُمومِ الماضِي
وكَيفَ تُلقْنني دُروسَ العِشقِ
وأَنا طِفلةٌ أحْبو عَلى صَدرُكَ
وأفْرحُ بقُبلةٍ منْ شَفتيكَ
وكَيفَ تُلقْنني دُروسَ العِشقِ
وأَنا طِفلةٌ أحْبو عَلى صَدرُكَ
وأفْرحُ بقُبلةٍ منْ شَفتيكَ
وأؤمِنُ بأَنكَ أَنتَ الحُبُ وأنتَ الحياةُ
وها أَنا اليَومَ وقَدْ شَببتُ وأصْبحتُ
علىَ أبوابِ القَدرِ معَ خِداعكَ
وها أَنا اليَومَ وقَدْ شَببتُ وأصْبحتُ
علىَ أبوابِ القَدرِ معَ خِداعكَ
سَيدي..
كَيفَ سَقيتني العِشقَ بكلِماتِكَ ونَظراتِكَ
وأصْبحتُ خاتمٌ بيمينُكَ ولعْبةٌ بينَ أنامِلكَ
أنا الفَصيحةُ أتلعثَمُ عندَما أُخاطِبكَ
وأشْعرُ بأنَني مُقصرةٌ بِكلماتِ الحُبِ لكَ
فأَنتَ صاحِبُ المعجمَ الفريدِ
الَذي يحْوي كُلَ مَعاني الغَرامِ
والفاظُ الهَيامِ .. التي لاَ أُجِيدها بحُضورِكَ
وأصْبحتُ خاتمٌ بيمينُكَ ولعْبةٌ بينَ أنامِلكَ
أنا الفَصيحةُ أتلعثَمُ عندَما أُخاطِبكَ
وأشْعرُ بأنَني مُقصرةٌ بِكلماتِ الحُبِ لكَ
فأَنتَ صاحِبُ المعجمَ الفريدِ
الَذي يحْوي كُلَ مَعاني الغَرامِ
والفاظُ الهَيامِ .. التي لاَ أُجِيدها بحُضورِكَ
أيُها الرَجلُ!!!
لقَدْ دمَرتَ عِفَتي.. سَرقْتَ كَياني
وهَززتَ عَرشَ أُنوثَتي وحَطمْتَ وجْداني
جَعلتَ مْني تائِهةٌ في بحورِ الضَياعِ
وصَنعْتَ مني دُميةً بلاَ نقاءِ
وهَززتَ عَرشَ أُنوثَتي وحَطمْتَ وجْداني
جَعلتَ مْني تائِهةٌ في بحورِ الضَياعِ
وصَنعْتَ مني دُميةً بلاَ نقاءِ
أَسْتحلفُكَ بِربِكَ ....
هلْ عليّ أنْ أتَذوقَ السمَ كُلَ ليلةٍ منْ شَهدكَ
لأُشبعَ غُروركِ وأُرضي رْجولتُكَ ؟؟
هَل هُناكَ في الأَبجدِياتِ كَلمةٌ تجْمعُ كُلَ المَعاني
وتُعبرَ عنْ كُرهي لكَ!!
لأُشبعَ غُروركِ وأُرضي رْجولتُكَ ؟؟
هَل هُناكَ في الأَبجدِياتِ كَلمةٌ تجْمعُ كُلَ المَعاني
وتُعبرَ عنْ كُرهي لكَ!!
لماذا الخِيانةُ ؟ وقَدْ رَويتُكَ حُباً طاهِراً
زَرعتُكَ أمَلاً وحَصدتُك هماً ونَدماً
زَرعتُكَ أمَلاً وحَصدتُك هماً ونَدماً
أهْديتُكَ قَلباً بالعِشقِ عامِراً
فَنسجْتَ لي بالغِشِ كَفناً بالياً
ورَقِصتَ على جُروحي طِرباً
وعندَ احْتضاري أشْعلتَ الشُموعَ فَرحاً
فَنسجْتَ لي بالغِشِ كَفناً بالياً
ورَقِصتَ على جُروحي طِرباً
وعندَ احْتضاري أشْعلتَ الشُموعَ فَرحاً
أُقسِمُ بِرَبي ...
أَنا أُشفقُ عَليكَ وعَلى ما بَقى منْ إنْسانيتُكَ
وما بَقى مِنها غَيرُ جَسدٌ جميلٌ يٌشبعُ أنانيتُكَ
ويَقبعُ داخِلهُ قَلبٌ بالحقدِ يَنهشُ ذاتيتُكَ
وما بَقى مِنها غَيرُ جَسدٌ جميلٌ يٌشبعُ أنانيتُكَ
ويَقبعُ داخِلهُ قَلبٌ بالحقدِ يَنهشُ ذاتيتُكَ
فأنتَ أُسطورةِ الغَدرِ
وسمفونيةِ الفُسوقِ والفُجرِ
وسمفونيةِ الفُسوقِ والفُجرِ
سَأنتزعُ جَذوركَ الممتدَةُ في روحي
وأُحرقُ بَقايا قُبلاتكَ المخْتومةِ في فَمي
وأسْحقُ كلَ طَلاسِمَ شَعوذةٌ وشمتَ بها جَسَدي
وأجْعلُكَ عِبرةً لمنْ يَعتبرُ
وأُحرقُ بَقايا قُبلاتكَ المخْتومةِ في فَمي
وأسْحقُ كلَ طَلاسِمَ شَعوذةٌ وشمتَ بها جَسَدي
وأجْعلُكَ عِبرةً لمنْ يَعتبرُ
أيُها الرَجلُ
ابْتعدْ عنْ دُروبي
لنْ أفتحَ الليلةَ نافِذَتي لغُرورِكَ
سأُطَهرَ نَفسي وَروحي منْ دَنسكَ
لنْ أفتحَ الليلةَ نافِذَتي لغُرورِكَ
سأُطَهرَ نَفسي وَروحي منْ دَنسكَ
وأبْتعدُ عنْ طريقَ كلَ رجلٌ لهُ صِفاتكَ
التي جَعلتْني أهيمَ بكَ وأكونَ دُميةُ عِشقكَ
التي جَعلتْني أهيمَ بكَ وأكونَ دُميةُ عِشقكَ
تحَيِاتي لكَ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق